نظرانداز کرکے مرکزی مواد پر جائیں

اشاعتیں

فروری, 2025 سے پوسٹس دکھائی جا رہی ہیں

سندھ کا سلسلہ اسانید

  بسم الله الرحمن الرحيم یہ بات عیاں ہے کہ برصغیر میں اسلام کا پہلا پڑاؤ سرزمین سندھ تھی اور یہاں سے ہوتا ہوا پورے برصغیر میں اسلام کا جھنڈا جگ مگایا بلکہ جگ مگا رہا ہے  بسبب این سرزمین سندھ   کو باب الاسلام کہا جاتا ہے.  یہ بات ڈھکی چھپی نہیں ہے کہ سرزمین  سندھ  اسلام کی ترجمانی میں اعلی مقام رکھتی ہے چاہے وہ گفت و شنید ہو یا تحریر و تحقیق ہو چاہے کوئی اور میدان ہو لب لباب یہ ہے کہ ہر  محاذ پہ علمائے سندھ نے اسلام کے  آسماں پہ قمر کی طرح جگمگا رہے ہیں.  مذھب اسلام کی ایک خوبصورتی یہ  ہے کہ وہ ہر معاملہ میں سند رکھتا ہے چاہے وہ قرآن ہو یا سنت ہو یا سیرت ہو  حتی کہ کتب کی بھی اسناد پائی جاتی ہے اسناد  کی فضیلت اور اہمیت میں بے شمار اقوال مذکور ہیں جن سب کا احاطہ کرنا اس مختصر رسالے کا موضوع تو نہیں ہے  لیکن ان میں سے کچھ  کو بطور فضیلت موضوع بیان کرنا اس نوشت کی ایک کڑی ہے  مشھور تابعی بزرگ امام محمد بن سیرین رحمه الله( متوفی١١٠)   نے سند کے متعلق کہا  "إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم...

جس مسجد میں پنجگانہ نماز نہ ہوتی ہو وہاں جمعہ قائم کرنا

 *جس مسجد میں پنجگانہ نماز جماعت سے نہ ہوتی ہو کیا وہاں پہ جمعہ ہوسکتا ہے*  اگر جمعہ کے تمام شرائط پائی جاتی ہوں تو وہاں جمعہ قائم کیا جاسکتا ہے اگرچہ پنجگانہ نماز نہ ہوتی ہو کیونکہ پنجگانہ نماز کا ہونا یہ جمعہ کی شرائط میں سے نہیں ہے  بدائع الصنائع میں ہے  وأما الشرائط التي ترجع إلى غير المصلي فخمسة في ظاهر الروايات، المصر الجامع، والسلطان، والخطبة، والجماعة، والوقت. (كتاب بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع - فصل بيان شرائط الجمعة ص 258) امام کاسانی رحمه الله نے اس مقام پہ جمعہ کی شرائط ذکر فرمائی لیکن پنجگانہ نماز کا شرائط میں ذکر نہیں فرمایا  اور علامہ ابن الهمام الحنفي رحمہ اللہ نے بھی پنجگانہ نماز کو جمعہ کی شرائط میں ذکر نہیں فرمایا  وشرائط في غيره: المصر، والجماعة، والخطبة، والسلطان، والوقت، والإذن العام۔ ( كتاب فتح القدير باب صلاة الجمعة - ص 50) https://amzn.to/3EzcUSA

اطْلُبُوا العِلْمَ وَلَو بِالصِّينِ کی تحقیق

 أخرج البيهقي في شعب الإيمان (3/193) رقم الحديث (1543)،  قال: أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللهِ الْحَافِظُ،(1) أخبرنا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُقْبَةَ الشَّيْبَانِيُّ،(2) حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عَفَّانَ،(3) ح وَأَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْأَصْبَهَانِيُّ،(4) أخبرنا أَبُو سَعِيدِ بْنُ زِيَادٍ،(5) حدثنا جَعْفَرُ بْنُ عَامِرٍ الْعَسْكَرِيُّ،(6) قَالَا: حدثنا الحَسَنُ بْنُ عَطِيَّةَ،(7) عَنْ أَبِي عَاتِكَةَ، - وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبدِ اللهِ - حدثنا أَبُو عَاتِكَةَ،(8) عَن أَنَسِ بْن مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اطْلُبُوا العِلْمَ وَلَو بِالصِّينِ، فَإِنَّ طَلَبَ العِلمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ». حديث ضعيف بهذا الاسناد. ( 1) هو مُحَمَّد بن عبد الله بن مُحَمَّد بن حَمْدَوَيْه الضَّبِّيّ النَّيْسَابُورِي الحَافِظ أَبُو عبد الله الحاكم المعروف بابن البيع، صاحب المستدرك. قال الخطيب في «تاريخ بغداد» (3 / 509): كان ثقة. قال ابن حجر العسقلاني في «لسان الميزان» (5 / 233): إمام صدوق. (2) هو علي بن محمد بن م...

فعل امر کی ترکیب

 حالات إعراب الفعل الأمر اعلم أنَّ إعراب الفعل الأمر يكون مبنيًا دائمًا  فيكون على ثلاثة حالات: الفتح، السكون، حذف النون، اتصاله بالضمائر. (أ) إذا يكون الفعل الأمر المبنيٌّ على الفتح لاتصاله بنون التوكيد ( ثقيلة، و خفيفة)فيكون على حالتين: 1-إذا اتصلت به نون التوكيد (خفيفة) كـ «اكتبنْ» فإعرابه: الفعل الأمر مبنيٌ على الفتح لاتصاله بنون التوكيد، والفاعل: ضمير مستتر تقديره «أنتَ». 2-إذا اتصلت به نون التوكيد (ثقيلة) كـ «اجلسنَّ» فإعرابه: الفعل الأمر مبنيٌ على الفتح لاتصاله بنون التوكيد، والفاعل: ضمير مستتر تقديره «أنتَ». (ب) إذا يكون الفعل الأمر المبنيٌّ على السُّكون فيكون على حالتين: 1-إذا لم يتصل بآخره شيء كـ «اخرجْ» فإعرابه: الفعل الأمر مبنيٌ على السكون الظاهر على آخره، والفاعل: ضمير مستتر تقديره «أنتَ». 1-إذا اتصل بنون النسوة كـ «افتحن» فإعرابه: الفعل الأمر مبنيٌ على السُّكون لاتصاله بنون النسوة ، و النون : ضمير متَّصل مبنيٌّ على الفتح في محلِّ رفع فاعل. (ج) إذا يكون الفعل الأمر مبنيُّ حذف النون فيكون على ثلاثة حالات: 1-إذا اتَّصل به «واو الجماعة» كــ «اخرجوا» فإعرابه: الفعل ا...

فعل مضارع مبنی اعراب، فعل مضارع مبنی کی ترکیب

 الفعل المضارع المبنيٌّ اعلم أنَّ الفعل المضارع المبني يكون نون النسوة و نون التوكيد ( ثقيلة أو خفيفة ): (أ) إذا يكون الفعل المضارع المبنيٌّ على الفتح لاتصاله بنون النسوة فيكون على ثلاثة حالات: 1-إذا كان مرفوعًا كـ«يكتبن» فإعرابه: الفعل المضارع المبنيٌّ على السُّكون لاتصاله بنون النسوة ، و النون : ضمير متَّصل مبنيٌّ على الفتح في محلِّ رفع فاعل. 2-إذا كان منصوبًا كـ« لن يكتبن» فإعرابه: لن: حرف نفيٍّ نصب لا محلٌّ له من الإعراب، والفعل المضارع المبنيٌّ على السُّكون لاتصاله بنون النسوة في محلِّ نصب، و النون : ضمير متَّصل مبنيٌّ على الفتح في محلِّ رفع فاعل. 3-إذا كان مجزومًا كـ« لم يكتبن» فإعرابه: لم: حرف جزم و نفي مبنيٌ على السُّكون لا محلَّ له من الإعراب، الفعل المضارع المبنيٌّ على السُّكون لاتصاله بنون النسوة في محلِّ جزم، والنون: ضمير متَّصل مبنيٌّ على الفتح في محلِّ رفع فاعل. (ب) إذا يكون الفعل المضارع المبنيٌّ على الفتح لاتصاله بنون التوكيد ( خفيفة )فيكون على ثلاثة حالات: 1-إذا كان مرفوعًا كـ«تكتبنْ» فإعرابه: نْ: الفعل المضارع المبنيٌّ على الفتح لاتصاله بنون التوكيد  ( خفيفة ...

فعل مضارع معرب کی اعراب، اعراب فعل مضارع

 الفعل المضارع المعرب اعلم أنَّ الفعل المضارع المنصوب يكون على أربعة حالات: (أ) إذا يكون الفعل المضارع المنصوب على الفتحة الظاهرة فيكون على حالتين: 1-إذا كان صحيح الآخر كـ «لن تكتب» فإعرابه: لن: حرف نفيٍّ نصب لا محلٌّ له من الإعراب، والفعل المضارع المنصوب بــ "لن" وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره لأنَّه صحيح الآخر، والفاعل ضمير مستتر تقديره «هو». 2-إذا كان معتلُّ الآخر فله حالتان: الأول: «و»، والثَّاني: «ي».  فالأول: أي «و» كـ «ليدعوَ» فإعرابه: لام التعليل: حرف جر مبنيٌّ على الكسر لا محلٌّ له من الإعراب، والفعل المضارع المنصوب بــ "لام التعليل" وعلامة نصبه الفتحة الظَّاهرة على الواو، والفاعل ضمير مستتر تقديره «هو». فالثاني: أي «و» كـ «حتى يمشي» فإعرابه: حتى: جر و نصب لا محل له من الإعراب، والفعل المضارع المنصوب بــ )حتى) وعلامة نصبه الفتحة الظَّاهرة على الياء ، والفاعل ضمير مستتر تقديره «هو». (ب) إذا يكون الفعل المضارع منصوبًا على الفتحة المقدَّرة فيكون على حالة واحدة: 1-إذا كان منع من ظهورها الثقل بـ «كي يرضى» فإعرابه: كي: حرف مصدري و نصب مبنيٌّ على السُّكون لا...

فعل مضارع کی اعراب،فعل مضارع کی اعراب کے حالات

 حالات إعراب الفعل المضارع اعلم أنَّ إعراب الفعل المضارع يكون على نوعين:  الأوَّل: المعرب: فيكون على ثلاثة أقسام: المرفوع، المنصوب، والمجزوم.  والثَّاني: المبنيُّ: فيكون على قسمين: نون النسوة، ونون التَّوكيد.                                                                          الفعل المضارع المعرب اعلم أنَّ الفعل المضارع مرفوعٌ يكون على ثلاثة حالات: (أ) إذا يكون الفعل المضارع مرفوعًا على الضمة الظاهرة فيكون على حالة واحدة: 1-إذا كان صحيح الآخر كـ«يكتب» فإعرابه: الفعل المضارع المرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره لأنه صحيح الآخر، والفاعل ضمير مستتر تقديره «هو». (ب) إذا يكون الفعل المضارع مرفوعًا على الضمَّة المقدَّرة فيكون على ثلاثة حالات: 1-إذا كان منع من ظهورها الثقل بـ «و» كـ «يدعو» فإعرابه: الفعل المضارع المرفوع وعلامة رفعه الضمَّة المقدَّرة على آخره منع من ظهورها الثقل ، والفاع...

فعل ماضی کے اعراب، فعل ماضی کے اعراب کے حالات

 حالات إعراب الفعل الماضي اعلم أنَّ إعراب الفعل الماضي يكون مبنيَّا على الفتح أو السُّكون أو الضمِّ. (أ) إذا يكون الفعل الماضي مبنيًّا على الفتح فيكون على أربعة حالاتٍ: 1-إذا لم يتَّصل بآخره شيء كـ«كتب» فإعرابه: الفعل الماضي مبنيٌّ على الفتحة الظَّاهرة على آخره والفاعل ضمير مستتر تقديره «هو». 2-إذا اتَّصلت به «تاء التأنيث» كـ«كتبت» فإعرابه: الفعل الماضي مبنيٌّ على الفتح لاتِّصاله بــ«تاء التأنيث الساكنة» و «التاء» حرف مبنيٌّ على السُّكون لا محلَّ له من الإعراب. 3-إذا اتَّصلت به «الضَّمير» مثلًا «ي» و «نا» و «ه» و «ك» فــ «الياء» كــ «علَّمَنِي» فإعرابه: الفعل الماضي مبنيٌّ على الفتح، و «ن» نون الوقاية حرف مبنيٌّ على الكسر لا محلَّ له من الإعراب، و «ي» ضمير متَّصل مبنيٌّ على السُّكون في محلِّ النَّصب مفعول به. فــ «نا» كــ «عَلَّمَنا» فإعرابه: الفعل الماضي مبنيٌّ على الفتح، و «نا» ضمير متَّصل متكلمين مبنيٌّ على السُّكون في محلِّ النَّصب مفعول به. فــ «ه» كــــ «عَلَّمَه» فإعرابه: الفعل الماضي مبنيٌّ على الفتح، و «ه» ضمير متَّصل مبنيٌّ على الضمِّ في محلِّ النصب مفعول به. فــــ «ك» كـ...

شخص کو قبیلے کی طرف منسوب کرنا

 تحریر  اور موضوع کوئی بھی ہو لیکن اسے لکھنے کے لئے  ہر ایک ایک لفظ کو موتیوں کے مانند پرویا جاتا ہے  علماء اسلاف نے بھی تحریر اور کتابت کے لئے ہر اک چیز کو ملحوظ رکھتے تھے اور ان کے لئے بھی اسلوب وضع کئے اور اسی اسلوب کے تحت  ان کی تحریر و کتابت پائی جاتی ہے  مثال کے طور پہ اگر کسی کو بھی  کسی طرف منسوب کرتے تو پہلے  عام کو ملحوظ رکھا کرتے پہر خاص کو بیان فرماتے  مثلا  محدث مصر شارح صحیح البخاری حافظ ابن حجر العسقلاني الشافعي متوفی  852 هجری نے أُبيّ بن العباس بن سهل بن سعد کے ترجمہ میں کہا "الأنصاري الساعدي"  تقریب التھذیب الرقم 282  یعنی پہلے انصاری  کی طرف نسبت کی جو کہ  قبیلے کی طرف اشارہ ہے جو کہ عام ہے  پہر اس کے شاخ کو ذکر فرمایا جو کہ ساعدی ہے اور  وہ خاص میں سے ہیں   ہاں کبھی کبھار اس کے عکس بھی کیا کرتے تھے یعنی پہلے خاص کو اور پہر عام کو بیان کرتے  اس کی  کچھ مثالیں تقریب التھذیب میں موجود ہیں  والله أعلم بالصواب

کیا حاشیہ سے حوالہ دینا سہی ہے، حاشیہ سے حوالہ دینا کیسا، حوالہ کیسے دیں،

 کیا حاشیہ سے حوالہ دینا سہی ہے؟    کتابت کے بہت سے آداب اور قوانین ہیں جو مختلف کتب ورسائل میں موجود ہیں انہیں آداب میں سے ایک ادب یہ بھی ہے کہ جس کتاب کا حوالہ ذکر کیا جائے تو اصل کتاب کی طرف رجوع کرنا چاہئے نہ کہ ھوامش اور حاشیوں سے أخذ کیا جائے یہ ہی اصل طریقہ ہے اور ان پہ ہی عمل کیا جاتا ہے   ھوامش اور حاشیوں سے نقل کرکہ اصل کتاب کا حوالہ دینا یہ اسلوب درست نہیں ہے  جیسا کہ مخدوم محمد ہاشم ٹھٹھوی رحمه الله نے السيف الجلي على ساب النبي ص (120/121) میں الجوهرة النيرة سے عبارت نقل کرتے ہیں وقال في الجوهرة النيرة في ذيل المسألة... سب الشيخين: أن عدم قبول توبته في إسقاط القتل هو المختار للفتوى، وبه أخذ الفقيه «أبو الليث السمرقندي» و«أبو نصر الدبوسي» . انتهى. اور یہی عبارت الجوهرة النيرة میں کچھ یوں ہے ومن سب الشيخين أو طعن فيهما يكفر ويجب قتله ثم إن رجع وتاب وجدد الإسلام هل تقبل توبته أم لا قال الصدر الشهيد لا تقبل توبته وإسلامه وبه أخذ الفقيه أبو الليث السمرقندي وأبو نصر الدبوسي وهو المختار للفتوى. (ج ٢ ص ٢٧٦) اگر کاتب یہ عبارت جو السیف الجلي میں موجود...

محدثین کا اختلاف، جرح و تعديل میں اختلاف کا حل، ایک ہی امام کے ایک راوی میں دو قول

 بسم اللہ الرحمن الرحیم اختلاف المحدثين في الجرح والتعديل الجرح والتعديل ایسا علم ہے جس میں کبھی کبھار ایسی نوعیت آجاتی ہے کہ جس میں یہ فیصلہ کرنا مشکل ہوجاتا یے کہ کس عالم کی رائے کو مقدم کیا جائے اورکس عالم کی رائے متاخر کیا جائے کیونکہ دونوں طرف سے ثقہ و متقن امام ہوتے ہیں اورایک ہی راوی کے متعلق مختلف بیان ہوتے ہیں ایک ثقہ تو دوسرا اس کا عکس بتا رہا ہوتا ہے جیسا کہ اس کی مثال اسرائیل بن یونس ہمدانی کوفی اور ابن اسحاق میں واضح دیکھا جا سکتا ہے. یہ بات ذہن نشین کرنی چاہئے کہ کسی راوی کے متعلق ائمہ حدیث کا اختلاف ہونا یہ کوئی مضائقہ خیز بات نہیں ہے بلکہ یہ اختلاف کا ہونا فقہائے کرام کے اختلاف کے ہونے جیسا ہی ہے.  ائمہ حدیث کے اختلاف کے متعلق امام منذری سے سوال ہوا تو آپ نے ارشاد فرمایا واختلاف هؤلاء كاختلاف الفقهاء. یعنی ان ائمہ کا اختلاف فقھاء کے اختلاف جیسا ہی ہے. (كتاب جواب الحافظ المنذري عن أسئلة في الجرح والتعديل ص 83). اور اسی اختلاف کے سبب حدیث کے صحیح اور ضعیف ہونے میں ائمہ کا اختلاف ہوا ہے اور یہ اختلاف درایہ کے اعتبار سے نہیں بلکہ روایہ کے اعتبار ...